13 دروس في تفسير السعدي (سورة الكوثر، الكافرون، النصر، المسد)

سورة الكوثر هي سورة

الكوثر هو:

ذكر الله هاتين العبادتين: الصَّلاة والنَّحر؛ لأنَّهما أفضل العبادات وأجلُّ القربات.

(شانئك) أي:

قوله تعالى: ﴿الأبتر﴾ دلَّت بمفهومها على أنَّ مُحبَّ النَّبيِّ ﷺ يبقى له ذكرٌ وثناءٌ

في هذه السُّورة دليلٌ على كثرة الأنصار والأتباع للنَّبيِّ ﷺ.

سورة الكافرون هي سورةٌ:

تُقرأ سورة الكافرون في الرَّكعة الأولى بعد الفاتحة في:

العبادة المقترنة بالشِّرك:

الخطاب في (قل) :

الكافرون هم:

هذه السُّورة فيها تحقيق البراءة من الشِّرك وأهله بالقلب واللِّسان والجوارح

التَّكرار في السُّورة:

سورة النَّصر هي سورةٌ:

هذه السُّورة فيها بشارةٌ وخبرٌ وأمرٌ وتنبيهٌ

لهذه الأمَّة وهذا الدِّين من رحمة الله ولطفه ما لا يخطر بالبال أو يدور في الخيال

للعمل بهذه السُّورة كان ﷺ يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: (سبحانك اللَّهمَّ ربَّنا وبحمدك، اللَّهمَّ اغفر لي)

في هذه السُّورة الإشارة إلى أنَّ أجل رسول الله ﷺ قد اقترب ودنا

سورة المسد هي سورة

أبو لهبٍ هو

يُذم إلى يوم القيامة

اختر