أهميتها لعدة أمور:
أولها: أنها اشتملت على اعتقاد الفرقة الناجية، اعتقاد السلف الصالح المستمد من أصوله، من كلام ربنا القرآن، ومن صحيح حديث نبينا صلى الله عليه وسلم خير البيان، ومن إجماع السلف الصالح، وهذه الثلاثة مصادرُ تلقِّي العقيدة الصحيحة.
ثانيها: أنه قد تلقاها العلماء بالرضا والقبول؛ لأنها لم تخرج عن اعتقاد السلف، وإنما هي موافِقة ومطابقة تمامًا لاعتقاد السلف الصالح مِن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم والتابعين، وتابعيهم بإحسان ومَن سار على نهجهم بعد ذلك.
ثالثها: أن المؤلف لها – وهو شيخ الإسلام أحمد بن عبدالحليم بن عبدالسلام ابن الخضر بن تيمية الحراني الدمشقي، المولود في سنة 661ﻫ، والمتوفى في سنة 728ﻫ – لما نوظر عليها في مجالس المناظرة والامتحان، أَمهَل خصومه ثلاث سنين أن يَأتوا فيها بحرف واحد خالفَ فيه السلفَ الصالح، ومضَتِ السنونَ الثلاثُ وما بَعدها إلى الآن، ولم يَعثروا على حرف واحد خالف فيه السلف الصالح، وهذا من ثقته بهذا الاعتقاد، ومِن تصديق أهل العلم على ما اشتملَت عليه هذه العقيدة من صحة المبنى، وصحة المعتقد.
رابعها: أنها اشتملَت على أصول اعتقاد أهل السنة؛ فهي لم تختص بتوحيد الأسماء والصفات – وإن كان هذا مضمونها – لكنها اشتملت على هذا الأصلِ وعلى غيره من مسائل الاعتقاد عند أهل السنة؛ فاشتملَت على مسائل: القدر، ووسطية أهل السنة والجماعة، واعتدالهم، واشتملت على أمور الآخرة، ومسائل الصحابة، ومسائل الإيمان، والوعد والوعيد.
0 of 78 أسئلة completed
أسئلة:
You have already completed the اختبار before. Hence you can not start it again.
اختبار is loading…
You must sign in or sign up to start the اختبار.
يجب عليك أولاً إكمال ما يلي:
0 of 78 أسئلة answered correctly
Your time:
لقد انقضى الوقت
You have reached 0 of 0 point(s), (0)
Earned Point(s): 0 of 0, (0)
0 Essay(s) Pending (Possible Point(s): 0)
لماذا ندرس القواعد؟
ومن وضعها؟
ولمـاذا؟
وكيف إذا خالفت النص؟
لمـاذا؟
خلاصة القواعد:
هل اختلف فيها الصحابة؟
وهل طريقتهم التفويض؟
وينبني على القول به: (أي بالتفويض)
وهل تنسخ الأسماء و الصفات؟
ماهي الحكمة من المتشابه؟
وهل آيات الأسماء و الصفات من المحكم أو من المتشابه؟
هل في القرآن ما لا يمكن الوصول إلى معناه؟
ولماذا؟
أقسام الناس في المجاز:
والراجح :
لأمور:
سبب دراسة الأسماء والصفات
طريقة الدراسة
هل يشير بيده؟
كيف ندرسها للعوام؟
الإلحاد يكون في:
ينقسم الإلحاد في ……. إلى قسمين
و هما
و ينقسم الالحاد في …….. إلى خمسة
اختر الاجابات الصحيحة
إلحاد في الآيات
|
|
إلحاد في الآيات الكونية
|
|
إلحاد في الأسماء و الصفات
|
|
إلحاد في الأسماء و الصفات
|
|
إلحاد في الأسماء و الصفات
|
|
إلحاد في الأسماء و الصفات
|
|
إلحاد في الآيات الشرعية
|
|
إلحاد في الأسماء و الصفات
|
|
ينقسم التحريف إلى :
في قوله تعالى{وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَىٰ تَكْلِيمًا}، هناك من جعل المتكلم هو موسى عليه السّلام، هذا تحريف
ونردّ عليه بالسؤال عن قول الله تعالى{وَلَمَّا جَاءَ مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ}
{الرَّحْمَٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ }قول استوى بمعنى استولى، هذا تحريف في المعاني ؟
نعبر بالتحريف لا التأويل
نعبر بالتمثيل لا التشبيه
التكييف يكون بـ
وتعلم الكيفية بـ
الجواب السديد لمن سأل عن الكيفية هو أن الكيف مجهول و السؤال عنه بدعة
أقسام التعطيل
أقسام الإنكار
ينقسم انكار التأويل إلى
دلالات الاسم
هل الأسماء محصورة
والدليل
من أحصاها معناه
يتم الإيمان بالاسم
و لا يتم الإيمان بالاسم إلا بـ :
يعرف الإسم بأنه متعد
مثل
واللازم
مثل
دعاء الله بأسمائه
دعاء مسألة مثل:
دعاء عبادة مثل:
هل الأسماء مختصة؟
حكم التسمي بأسماء الله
هل هي أعلام أم أوصاف
طرق عد الأسماء
هل يؤخذ من الصفة اسم
وماذا يشترط لذلك
هل هي مشتقة أم جامدة؟
ومعنى ذلك
مترادفة أو متباينة
توقيفية معناه
الأسماء أكثر أم الصفات
و لماذا؟
أقسام الأسماء الحسنى باعتبار اطلاقها على الله
مثل لكل قسم
الأسماء المفردة
|
|
الأسماء المقترنة
|
|
الأسماء المقترنة
|
|
الأسماء المقترنة
|
|
الأسماء المقترنة
|
|
الأسماء المزدوجة
|
|
الأسماء المزدوجة
|
|
الحسن في الأسماء معناه
ويكون في
أقسام الصفات
مثل لكل قسم باختيار الاجابة الصحيحة
ذاتية
|
|
فعلية
|
|
خبرية
|
|
القول في الصفات المنفية
الصفات المنفية تذكر : -اربط كل سبب بدليله-
قوله تعالى {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}
|
|
قوله تعالى {أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَٰنِ وَلَدًا }
|
|
قوله تعالى { وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ }
|
|
القول في الذات كالقول في الصفات. معناه: أن إثبات الذات لله تعالى ليست كذوات المخلوقين يلزم منها إثبات صفات الله تعالى ليست كصفات المخلوقين
هل كل كمال للمخلوق يكون كمالاً للخالق؟
الفرق بين الصفة والخبر
القول قي الجهة والمكان
القول في الجسم
هل ظاهر آيات الأسماء والصفات مراد أم لا؟
أذكر قواعد الأسماء والصفات