0 of 103 أسئلة completed
أسئلة:
You have already completed the اختبار before. Hence you can not start it again.
اختبار is loading…
You must sign in or sign up to start the اختبار.
يجب عليك أولاً إكمال ما يلي:
0 of 103 أسئلة answered correctly
Your time:
لقد انقضى الوقت
You have reached 0 of 0 point(s), (0)
Earned Point(s): 0 of 0, (0)
0 Essay(s) Pending (Possible Point(s): 0)
القسم التَّاسع هو أطول قسمٍ في الكتاب:
ركَّز المُؤلِّف على الشِّرك الأصغر لأنَّه خفيٌّ:
{نِعْمَـتَ اللهِ} :
النِّعمة تكون:
{ثُمَّ يُـنْكِـرُونَـهَا}:
التَّصفيق عند نزول الطَّائرة شكرًا لقائد الطَّائرة:
إضافة النِّعمة لغير الله كفرٌ:
الشِّرك في قلوب بني آدم:
الحلف بالله كاذبًا:
الحلف بغير الله صادقًا:
الشِّرك لا يغفره الله ولو كان أصغر:
الحلف بالله كاذبًا أهون على ابن مسعودٍ من الحلف بغيره صادقًا
وابن مسعودٍ لا يحبُّ لا هذا ولا هذا
13- قول أحلف لك بماذا حتى تصدقني
قائل (ما شاء الله وشاء فلانٌ) إن اعتقد أنَّ فلانًا أعظم من الخالق أو مساوٍ له فهو شركٌ :
وإن اعتقد أنَّه أقلُّ فهو شركٌ :
قول: (أمانة عليك) أو: (أمانة)
يجب تعلُّم الشِّرك حتَّى لا يقع فيه:
الصَّحابة -رضي الله عنهم- يُفسِّرون الآية النَّازلة في الشِّرك الأكبر أنَّها تعمُّ الأصغر:
اليمين الغموس هي أن يحلف بالله:
19- الواو تقتضي:
فتكون:
إذا كان الحالف بالله ليس موضع صدقٍ وثقةٍ …….. أن ترفض الرِّضا بيمينه
الحلف بالنَّبيِّ ﷺ وبحياة الأمِّ وبالذِّمَّة وبرقبتي وبالشَّرف:
لماذا لم ينبِّه على الحلف إلَّا اليهوديُّ؟
اليهوديُّ هو المُنتسب إلى شريعة:
وسبب التَّسمية:
استدلَّ ﷺ على الشِّرك الأصغر بالأكبر في قوله «أَجَعَلْتَنِي للهِ نِدًّا»
وأرشده ﷺ إلى:
إذا انحنى لك شخصٌ عند السَّلام
وإن لم تُنكر فأنت:
تعظيم النَّبيِّ ﷺ بلفظٍ يقتضي مُساواته للخالق:
اليهود لهم مثالب كثيرةٌ، لكن خُصَّ قولُهم {عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ} لأنَّه من أعظمها وأشهرها عندهم:
«يَمْنَعُنِي كَذَا وَكَذَا»:
الصَّحيح:
النَّبيُّ ﷺ شرفه بكونه:
الرُّؤيا الصَّالحة هي الَّتي:
الرُّؤيا إذا كانت غير مُنظَّمةً فهي أضغاث أحلامٍ:
المَرَائي المكروهة من الشَّيطان:
ويُسنُّ أن:
إن دلَّت القرائن على مخالفة الرُّؤيا للشَّريعة:
قوله لزوجته: (أسود يومٍ في حياتي يوم زواجنا):
في الحديث القدسي ((يؤذيني ابن آدم))، الصَّحيح أنَّه:
أسماء الله حُسنى، والدَّهر اسمٌ جامدٌ لا يحمل معنًى إلَّا أنَّه اسمٌ للأوقات:
«وَأَنَا الدَّهْرُ» أي:
قول: (الزَّمن غدَّارٌ):
قول: (وُلد فلانٌ سنة المجاعة):
قول يا أرض احفظي من عليك
43- قول: للطبيعة عجائب وأسرار، أو هذا من فعل الطبيعة
القاضي جمع بين الإلزام والإفتاء:
قول: (قاضي قضاة القرن السَّابع):
شيخ الإسلام أي:
……… مُراعاة جانب الموصوف أن لا يغترَّ ويُعجَب بنفسه
أحبُّ اسمٍ إلى الله ما دلَّ على التَّذلُّل والخضوع مثل:
وأوضع اسمٍ عند الله ما دلَّ على:
ولهذا عُوقب بنقيض قصده فأُهين
التَّسمِّي بملك الأملاك وقاضي القضاة:
الكُنية ما صُدِّر بـ(أب) أو (أمّ) أو (أخ) أو (عمّ) أو (خال) وتكون للـ:
يوجد من الصَّحابة من اسمه حكيمٌ والحكم ولم يغيِّره ﷺ لأنَّه لم يُقصد إلَّا العَلَمية
التَّكنِّى حكمه أنَّه:
(من هزل بشيءٍ فيه ذكر الله أو القرآن أو الرَّسول) المُراد بالرَّسول:
مُنافاة الاستهزاء للإيمان مُنافاةٌ عظيمةٌ ولا يُتصوَّر أنَّ المسلم لا يعرف هذا:
شروط توبة المستهزيء:
لابدَّ من الحزم في باب الاستهزاء وعدم التَّساهل:
هناك من يُدافع عمَّن يسبُّ الرَّبَّ ولو سُبَّ هو أو أمَّه لأخذته العزَّة:
يجب أن يُبيَّن للنَّاس خطر هذا الباب وأنَّه كفرٌ مُخرجٌ من الملَّة ولا ننتظر حتَّى يقع السَّبُّ والاستهزاء:
هناك من يقول: نسأل السَّابَّ والمستهزىء هل يقصد السَّبَّ أو لا، وهذا:
من تعظيم حقِّ المَخلوق على الخالق قول أنَّ السَّابَّ يُعذر بالغضب، مع عدم العذر في سبِّ الرَّئيس أو الأب أو تقطيع النُّقود مثلًا:
الحزم في هذا الباب أثمر ولله الحمد في بعض الدُّول، والتَّهاون جعل الصَّغير والكبير يسبُّ في الدُّول الأخرى:
المُستهزئ أعظم ممَّن يسجد للصَّنم:
قد لا تسمع من اليهود والنَّصارى من يسبُّ الرَّبَّ أو موسى أو عيسى أو الدِّين، ولكن قد تسمعه ممَّن يدَّعي الإسلام:
المؤمن حقًّا إذا ذُكر القرآن أو الحديث خاف وزاد إيمانه، أمَّا المنافق يسخر ويستهزئ ويلعب ويقول الحديث حتَّى يُضحك النَّاس:
هل تنشر مقطعًا فيه من يسبُّ أمَّك أو تستمع له؟
الواجب عندما يأتي مَقطعٌ فيه سبٌّ أو شتمٌ:
جمع مَقاطع السَّبِّ والاستهزاء طريقة:
الرِّدَّة بالسَّبِّ والاستهزاء أمرها عظيمٌ وكبير ٌ،ومن العلماء من قال أنَّها لا تنفع فيها التَّوبة، ولابدَّ أن يقتله السُّلطان ولا يُصلَّى عليه ولا يُدعى له بالرَّحمة ولا يُدفن مع المسلمين:
السَّابُّ إذا قال أنَّه قد تاب ثمَّ عاد إلى السَّبِّ مرَّةً أخرى فهذا دليلٌ على كذبه:
المُنافق إذا سبَّ قال: ما قصدت، وهذا كلامٌ باللِّسان فقط:
ممَّا يدلُّ على صدق توبة المُستهزئ قوله عن السَّبِّ والاستهزاء أنَّه كفرٌ ويبرأ إلى الله منه:
الَّذي يسمع السَّبَّ والاستهزاء ولا يُنكر أو ينصرف حكمه مثل المستهزئ:
الشَّيطان قد يفتح أبوابًا للخير ليوقعك في الكفر، فهذا الرَّجل كان في تبوك:
يُستفاد من حديث المستهزئ كفر من يسبُّ الصَّحابة:
لأنَّ الطَّعن فيهم طعنٌ في
من كان عفوه إفسادًا لا إصلاحًا؛ فإنَّه ….. بهذا الإصلاح
الإنسان إذا أضاف النِّعمة إلى عمله وكسبه؛ ففيه إشراكٌ في:
وإذا أضافها إلى الله لكنَّه زعم أنَّه مُستحقٌّ لذلك ففيه نوعٌ من التَّعلِّي والتَّرفُّع
الرِّضا بالقضاء الَّذي هو فعل الله
والمَقضيُّ إن كان مصائب لا يلزم الرِّضا بها
لا يوجد فرقٌ بين الأعمى والأقرع والأبرص في طلبهم من المَلَك:
التَّسمِّي بعبدالمُطَّلب:
تسمية نوع من الزُّهور بعَبَّاد الشمس:
اختر من الأسماء ما لا يجوز التَّسمِّي به:
ممَّا تسرَّب إلى المسلمين من غُلوِّ الرَّوافض؛ مُريدين به التَّعبيد في مثل قولهم (غلامُ عليٍّ) أي (عبد عليٍّ) فهو تعبيدٌ لغير الله وهو شركٌ:
قول من لا يستطيع التَّصرُّف في مال غيره (أنا عبدالمأمور):
القصَّة في آدم وحوَّاء:
اختار الشَّيطان اسم عبدالحارث:
التَّسمِّي بالحارث:
الأنبياء مُبرَّؤون من الشِّرك باتِّفاق العلماء، ومن تكلَّم فيهم أو بحث عن أشياء حصلت منهم فهو:
دعاء الله بأسمائه يكون دعاء:
كتاب التَّوحيد:
الإلحاد في الأسماء و الصّفات ينقسم إلى:
{وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ} أي:
ينقسم الإلحاد في الأسماء والصفات: