01 التقسيم والتقعيد للقول المفيد (القسم الأول المقدمة 5 أبواب)

مؤلِّف كتاب التَّوحيد:

نصيحة العلماء:

تتبَّع العلماء كتاب التَّوحيد فلم يجدوا فيه أحاديث منكرةً.

العلماء وإن اتَّسعت معارفهم فذلك لا يثبت لهم العصمة.

من مؤلَّفات الشيخ محمَّد بن عبد الوهَّاب:

العلم جمعٌ وتفريقٌ وسبرٌ وتقسيمٌ

إذا حُزْتَ كتابًا فلا تُدخله في مكتبتك إلَّا بعد أن تمرَّ عليه جردًا، أو قراءةً لمقدِّمته، وفهرسه، ومواضعَ منه.

أنفع الكتب الكتب المنسوجة على طريقة الاستدلال، والتَّفقُّه في علل الأحكام والغوص في أسرار المسائل ككتاب التَّوحيد.

لابد من ضبط تعريفات العلماء وتقسيماتهم والفروقات.

عدد أبواب كتاب التوحيد:

يمكن تقسيم كتاب التَّوحيد إلى:

ندرس كتاب التَّوحيد لأسبابٍ منها:

القسم الأوَّل في كتاب التَّوحيد:

اقتدى المؤلِّف رحمه الله بالبخاريِّ في المقدِّمة والخاتمة.

لم يذكر المؤلف مقدّمة للكتاب لـ:

لم يبوِّب المؤلِّف للباب الأوَّل، ونستطيع أن نسميه: باب المقدِّمة.

نردُّ على من قال إنَّ كتاب التَّوحيد فيه الألوهيَّة فقط بـ :

تحقيق التوحيد يكون بـ :

هذه الأمَّة أكثر الأمم في:

ثبوت الفضل الخاص لا يستلزم ثبوت الفضل العامّ:

” لا رقية إلاّ من عين ” أي:

جاء النهَّي عن طلب الرّقية والاكتواء دون الذَّهاب إلى الطَّبيب مثلا لأنَّ:

{ إِنَّ اللَهَ لاَ يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ } أي:

{ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ} أي:

{ وَرُوحٌ مِنْهُ } أي:

{ وَكَلِمَتُهُ } أي:

قال “سبقك بها عكاشة” حتّى:

{ لَمْ يَلْبِسُوا } أي:

{ بِظُلْمٍ } أي:

كيف نخاف من الشَّرك؟

” يبتغي بذلك وجه الله “

قال المُؤلف (كَوْنُ تَرْك الرّقية والكي من تحقيق التَّوحيد) ولم يذكر التَّطير لأنَّ التَّطير:

أقسام الرّياء:

يحتوي القسم الأوَّل من الكتاب على:

التَّوحيد ينقسم إلى:

من آمن بواحدٍ دون الباقي من أنواع التَّوحيد لم يكن موحِّدًا.

تقسيم التَّوحيد إلى أقسامٍ من البدع لعدم الدَّليل.

علاقة التَّوحيد بالإيمان أنَّ الإيمان عامٌّ والتَّوحيد جزءٌ منه

شهادة (أن لا إله إلَّا الله ) لها:

إفراد الله بتدبير الكون وإنزال المطر هو توحيد

ممَّا ينافي أصل التَّوحيد:

أوجب الواجبات هو برُّ الوالدين.

أعظم المحرَّمات الزِّنا وقتل النَّفس الَّتي حرَّم الله

العبادة تُطلق على:

العبادة هي (اسمٌ جامعٌ لكلِّ…)، هذا قول:

الصَّواب: (من غير…):

كلُّ آيةٍ في القرآن فهي متضمِّنةٌ للتَّوحيد

الغرض من خلق الجنِّ والإنس كالغرض من خلق البهائم

{وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} الإشكال فيها يكون غالبًا في:

الجنُّ مُكلَّفون:

{وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا} من عهد(…)