02 هديُه ﷺ وقرابته وأزواجه
0 of 26 Questions completed
Questions:
You have already completed the quiz before. Hence you can not start it again.
Quiz is loading…
You must sign in or sign up to start the quiz.
You must first complete the following:
0 of 26 Questions answered correctly
Your time:
Time has elapsed
You have reached 0 of 0 point(s), (0)
Earned Point(s): 0 of 0, (0)
0 Essay(s) Pending (Possible Point(s): 0)
كَانَ أَحَبَّ الْأَلْوَانِ إِلَيْهِ ﷺ
لباسه ﷺ
كَانَ إِذَا لَبِسَ قَمِيصَهُ بَدَأَ بِمَيَامِنِهِ.
– كَانَ مُعْظَمُ مَطْعَمِهِ ﷺ يُوضَعُ عَلَى الْأَرْضِ فِي السُّفْرَةِ وَهِيَ كَانَتْ مَائِدَتَهُ.
– وَكَانَ يُسَمِّي اللَّهَ تَعَالَى ، وَيَحْمَدُهُ
– كَانَ ﷺ أَكْثَرُ شُرْبِهِ
– قَالَ ﷺ: «حُبِّبَ إِلَيَّ مِنْ دُنْيَاكُمْ:
– قَالَ ﷺ: «وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي:
– كَانَتْ سِيرَتُهُ مَعَ أَزْوَاجِهِ حُسْنَ
– وَكَانَ إِذَا سَافَرَ وَقَدِمَ لَمْ يَطْرُقْ أَهْلَهُ لَيْلًا، وَكَانَ يَنْهَى عَنْ ذَلِكَ.
– رَبَطَ ﷺ عَلَى بَطْنِهِ الْحَجَرَ مِنَ الْجُوعِ تَارَةً وَشَبِعَ تَارَةً.
– تَدَاوَى ﷺ وَكَوَى وَلَمْ يَكْتَوِ، وَرَقَى وَلَمْ يَسْتَرْقِ
– لَمْ يَكُنْﷺ يَصْنَعُ شَيْئًا مِمَّا يَصْنَعُهُ الْمُبْتَلُونَ بِالْوَسْوَاسِ مِنْ نَتْرِ الذَّكَرِ، وَالنَّحْنَحَةِ، وَالْقَفْزِ، وَمَسْكِ الْحَبْلِ، وَطُلُوعِ الدَّرَجِ، وَحَشْوِ الْقُطْنِ فِي الْإِحْلِيلِ، وَصَبِّ الْمَاءِ فِيهِ وَتَفَقُّدِهِ الْفَيْنَةَ بَعْدَ الْفَيْنَةِ، وَنَحْوِ ذَلِكَ مِنْ بِدَعِ أَهْلِ الْوَسْوَاسِ.
قَالَ أَنَسٌ ﭬ: «وَقَّتَ لَنَا النَّبِيُّ ﷺ فِي قَصِّ الشَّارِبِ وَتَقْلِيمِ الْأَظْفَارِ أَلَّا نَتْرُكَ أَكْثَرَ مِنْ (……) يَوْمًا وَلَيْلَةً».
كَانَ هَدْيُهُ ﷺ فِي حَلْقِ الرَّأْسِ
كَانَ ﷺ يُحِبُّ السِّوَاكَ، وَكَانَ يَسْتَاكُ
كَانَ ضَحِكِهِ ﷺ
بُعث بالحنيفيَّة السَّمحة، وضدُّ الأمرين: الشِّرك، وتحريم الحلال).
بُعث إلى
أولاده ﷺ سبعةٌ: أربعة ذكورٍ وثلاث إناثٍ.
أولاده ﷺ كلُّهم من خديجة ڤ، لَمْ يُولَدْ لَهُ مِنْ زَوْجَةٍ غَيْرِهَا.
كُلُّ أَوْلَادِهِ ﷺ تُوُفِّيَ قَبْلَهُ
أَفْضَلُ بَنَاتِهِ عَلَى الْإِطْلَاقِ
لَا خِلَافَ أَنَّهُ ﷺ تُوُفِّيَ عَنْ تِسْعٍ: عائشة، وحفصة، وزينب بنت جحش، وأم سلمة، وصفية، وأم حبيبة، وميمونة، وسودة، وجويرية.
خديجة أَرْسَلَ اللَّهُ إِلَيْهَا السَّلَامَ مَعَ جِبْرِيلَ، وَهَذِهِ خَاصَّةٌ لَا تُعْرَفُ لِامْرَأَةٍ سِوَاهَا
مَا نَزَلَ عَلَيْهِ ﷺ الْوَحْيُ فِي لِحَافِ امْرَأَةٍ غَيْرَهَا