06 التقسيم والتقعيد للقول المفيد (أعمال القلوب)

1- الباب الأوَّل في القسم السَّابع هو باب المحبَّة:

2- بعض العُبَّاد يُعظِّمون ويحبُّون بعض القبور أو الأولياء كمحبَّة الله أو أشدَّ:

3- إذا خلا القلب من محبَّته ﷺ إطلاقًا فهو

4- يجب محبَّته ﷺ أشدَّ من محبَّة الولد والوالد والنَّاس أجمعين:

5- من أسباب وجود حلاوة الإيمان الحبُّ:

7- قول أهل السُّنَّة في نصوص الوعيد أنها ………………………. ..

وهل معنى هذا أننا لا نفهم معناها ؟

8- الَّذي يرى أنَّ اليهود والنَّصارى على دينٍ مَرضيٍّ أو مقبولٍ عند الله بعد بعثته ﷺ فهو خارجٌ عن الإسلام مُكذِّبٌ بالقرآن:

9- المسلم لا يغشُّ الكافر وينصح له ويبيِّن له أنَّه على ضلالٍ وخلاف ما أمر به موسى وعيسى:

10- بغض أعداء الله ومعاداتهم لا يعنى أن لا نفي لهم بالعهود:

11- قائل: (إذا رأيتُ النَّصراني أُغمِض عيني كراهية أن أرى بعيني عدوَّ الله)

12- قائل: (من كان مؤمنًا تقيًّا كان لله وليًّا) هو:

13- الولاية العامَّة الَّتي من الله للعباد تشمل المؤمن والكافر وجميع الخلق:

14- لو صلَّى الإنسان وصام ووالى أعداء الله لا ينال ولاية الله:

15- جاء المُؤلف بباب المحبَّة بعد باب الخوف؛ لأنَّ العبادة ترتكز عليهما:

16- انقسم الناس في الخوف من الله إلى طرفين ووسطٍ:

17- الخوف العدل هو الَّذي يَرُدُّ عن محارم الله فقط، فإن زدت على هذا؛ فإنَّه يوصلك إلى اليأس من رَوح الله:

18- كلُّ من ينصر الفحشاء والمنكر فهو من أولياء الشَّيطان:

19- من خاف الله خافه كلُّ شيءٍ، ومن اتَّقى الله اتَّقاه كلُّ شيءٍ، ومن خاف من غيراللّه خاف من كلِّ شيءٍ:

20- المُراد بعمارة المساجد العمارة:

21- يقرن الله الإيمان به بالإيمان باليوم الآخر كثيرا؛ لأنَّه يحمل على الامتثال:

22- لماذا نحبُّ النَّبيِّ ﷺ؟

23- وتكون محبَّته بعد موته:

24- (أقام الصَّلاة) يُراد بها الإقامة: