07 التقسيم والتقعيد للقول المفيد (توحيد الأسماء والصفات)

إنكار الأسماء والصِّفات ينقسم إلى:

والفرق بين الاسم والصِّفة أنَّ الاسم ما تَسمَّى الله به والصِّفة ما اتَّصف به

إنكار اسمٍ أو صفةٍ ممَّا ورد في الكتاب والسُّنَّة كفرٌ:

الاسم مُشتَقٌّ من:

أسماء الله:

أسماء العباد:

دلالات الاسم:

أسماء الله :

أسماء الله :

الصِّفات أكثر من الأسماء؛ لأنَّ كلَّ اسمٍ مُتضمِّنٌ لصفةٍ:

هناك صفاتٌ كثيرةٌ تُطلق على الله وليست من أسمائه:

القول بنفي التَّمثيل أحسن من القول بنفي التَّشبيه

أسباب دراسة الأسماء والصفات:

طريقة دراستها :

ندع الحديث بما لا تبلغه عقول النَّاس وإن كانوا مُحتاجين لذلك

{ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَٰنِ ۚ } أي:

نصوص الصِّفات من المُحكَم الَّذي اتَّضح معناه من حيث المعنى ومن المُتَشابه المُطلَق الَّذي لايعلمه إلَّا الله من حيث الكيفيَّة

معنى المُحكَم إذا ذُكِر وحده:

معنى المُتَشابه إذا ذُكر وحده: الَّذي يُشبه بعضه بعضًا في جودته وكماله، ويصدّق بعضه بعضا و لا يتناقض

التَّشابُه النِّسبيُّ يخفى على كلِّ أحدٍ، والمُطلَق يخفى على أحدٍ دون أحدٍ

لا يوجد في القرآن ما لا يمكن الوصول إلى معناه

على الدَّاعي أن ينظر في عقول المَدعُوِّين ويُنزِّلهم منازلهم

ليس في القرآن شيءٌ مُتَشابهٌ على جميع النَّاس من حيث المعنى

وأمَّا بالنِّسبة للحقائق فما أخبر الله به من أمر الغيب مُتَشابهٌ على :

لماذا قال ابن عبَّاسٍ رضي الله عنه : أنا من الرَّاسخين في العلم الَّذين يعلمون تأويله؟

من شرِّ أقوال أهل البدع أنَّ آيات الصِّفات لا يُفهم معناها؛ لأنَّ فيه تجهيلٌ للنَّبيِّ ﷺ والصَّحابة وتكذيبٌ للقرآن واستطالةٌ للفلاسفة

من علامة أهل الباطل أنَّهم يقبلون المُحكَم وينكرون المُتَشابه

من القواعد في الأسماء والصفات: