03 كتاب التوحيد (القسم الثالث بطلان عبادة ما سوى الله 4 أبواب)

القسم الثَّالث في كتاب التَّوحيد هو:

يحتوي القسم الثَّالث على:

اختر سبب إيراد المصنف لكل باب من الأبواب التالية :

أبطل الله عز و جل عبادة الأصنام و عبادة ما سواه بأربعة أوجه، اختر ما يناسب ذلك

اختر من القائمة ما يناسبها، بين أحكام الأعمال التالية 

اختر الاجابات الصحيحة التابعة لكل قسم من أقسام الشفاعة

في غزوة أحد شُجَّ النبي ﷺ و كُسرت رباعيته، وفيها دليل على:

قول النبي ﷺ ( كيف يفلح قوم شجّوا رأس نبيهم)، استفهام يراد به :

و قال ﷺ ( كيف يفلح قوم شجّوا رأس نبيهم) لأنهم:

قوله تعالى{لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ} فيه دليل على بطلان عبادة النبيﷺ فغيره من باب أولى

عدد المدعو عليهم في قوله تعالى{لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ}

المدعو عليهم: في قوله تعالى{لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ}

الاستفهام في ﴿أَيُشْرِكُونَ﴾ للإنكارِ والتَّوبيخِ :

بيَّنَ اللهُ عجزَ وبطلانَ عبادةِ الأصنامِ في: ﴿أَيُشْرِكُونَ﴾ من:

( وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ ) دعاء :

القطمير :

لا نستبعد رحمة الله عن أي إنسانٍ كان عاصيا إلا أئمَّة الكفر

قول المؤلِفِ أنَّ المدعوَّ عليهم كفَّارٌ مراده الإعلام بكفرهم

قول المؤلِفِ في المسائل: (قنوتُ سيِدِ المُرْسَلينَ) مُرادُه:

جدّه ﷺ في الدعوة، حيث فَعَلَ مَانُسِبَ به إلى

قوله ﷺ للأبعد و الأقرب (لا أغني عنك من الله شيئا) يبين أن ما وقع فيه خواص الناس اليوم هو تركٌ

كيف ندعوا على الكُفَّار؟

الملائكة عالم غيبي

قال تعالى{حَتَّىٰ إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ ۖ قَالُوا الْحَقَّ ۖ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ} من البراهين الدالة على أنه ……….. أن يكون شريكا مع الله، لأن الملائكة هم أقرب الخلق إلى الله عدا خواص بني آدم

مناسبة الآية {حَتَّىٰ إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ ۖ قَالُوا الْحَقَّ ۖ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ} للباب أنه إذا كان الله عز وجل منفردا بالعظمة و الكبرياء فهو منفرد بالعبادة

الحق في كلام الله عز وجل

{قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ ۖ } فيها دليل لأهل السنة على إثبات صفة الكلام لله عز وجل

{وَهُوَ الْعَلِيُّ} : يثبت أهل السنة لله تعالى

أدلة علو الله سبحانه وتعالى علو ذات كثيرة وإجمالا الأدلة:

{فُزِّعَ} أي أزيل الخوف :

الكاهن يصدق بعض الأحيان

و لم يُصَدَق كذبه إلا بـ

(كَونُهُ يَكذِبُ مَعَهَا ماِئَةَ كَذبَةٍ ) على سبيل:

(ينفذهم ذلك) أي أن هذا الصوت يبلغ منهم كل مبلغ

استراق السّمع قضاء

قبول النفوس لـ…… فهم يتعلقون بواحدة و لا يعتبرون بمائة

……..من أكذب الناس

في حديث النواس إثبات الإرادة لله عز وجل وهي

الجلال بمعنى العظمة التي ليس فوقها عظمة؟

العزيز أي:

الغشي يعم أهل السماوات كلهم

{وَأَنذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُوا إِلَىٰ رَبِّهِمْ ۙ لَيْسَ لَهُم مِّن دُونِهِ وَلِيٌّ وَلَا شَفِيعٌ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} الانذار هو الاعلام المتضمن للتخويف و هو هنا بمعنى الانذار بالقرآن؟

الظهير في قوله {قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ ۖ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِن شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُم مِّن ظَهِيرٍ} بمعنى

{ وَ كَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّماوَاتِ} جمعت شروط الشَّفاعة الثَّلاثة:

كل شفاعةٍ فيها شرك فهي شفاعةٌ

الشفاعة لا يراد بها معونة الله في شيءٍ ممَّا شُفع فيه؛ فهذا ممتنع

و إنَّما يُقصَدُ بها:(أي الشفاعة

الآية الَّتي قيل عنها: تقطع عروق شجرة الشرك من القلب هي:

جوابه ﷺ على سؤال أبي هريرة رضي الله عنه(من أسعد الناس بشفاعتك؟) فيه:

{قُلِ ادْعُوا}

حقيقة الشفاعة هي تفضل الله تعالى على أهل التوحيد و الإخلاص

الهداية المُثبتة هي:

الهداية المنفية هي:

معنى الآية ﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ﴾ أي من أحببت :

حضرت أبا طالب الوفاة

هل الكفار الذين بعث فيهم رسول الله ﷺ من أهل الفترة؟

أبو جهل يعلم معنى كلمة لا إله إلا الله لذلك رفضها

ملَّة عبد المطلَّب هي:

المسيب وعبد الله بن أبي أمية أسلما بخلاف أبي طالب وأبي جهل

“أحاجٌّ” أي:

يُسَن تلقين المحتضر(لا إله إلا اللّه) بقولنا له:(قل) والدَّليل فعلهﷺ مع عمه:

وكيف تجمع بينه وبين قول العلماء: (يُسن تلقين المحتضرلا إله إلا الله بدون قول: ‘‘قل‘‘)

لماذا قال الرَّاوي: “هُوَ عَلَى ملَِّةِ” ولم يقل:(أنا):

حرص النبَّي ﷺ على إسلام عمه أبي طالبٍ سببه:

قوله ﷺ(أحاج لك بها) هذا خاص بالنبي ﷺ ليشفع في عمه

تعظيم الأسلاف والأكابر مذمومٌ :