0 of 149 أسئلة completed
أسئلة:
You have already completed the اختبار before. Hence you can not start it again.
اختبار is loading…
You must sign in or sign up to start the اختبار.
يجب عليك أولاً إكمال ما يلي:
0 of 149 أسئلة answered correctly
Your time:
لقد انقضى الوقت
You have reached 0 of 0 point(s), (0)
Earned Point(s): 0 of 0, (0)
0 Essay(s) Pending (Possible Point(s): 0)
الباب الأوَّل في القسم السَّابع هو باب المحبَّة:
بعض العُبَّاد يُعظِّمون ويحبُّون بعض القبور أو الأولياء كمحبَّة الله أو أشدَّ:
إذا خلا القلب من محبَّته ﷺ إطلاقًا فهو
يجب محبَّته ﷺ أشدَّ من محبَّة الولد والوالد والنَّاس أجمعين:
من أسباب وجود حلاوة الإيمان الحبُّ:
بين الاجابة الصيحية مما يلي، يُحمل النهي على نفي ………..، وإلا فعلى ……………. ، وإلا فعلى
الاجابة الاولى
|
|
الاجابة الثانية
|
|
الاجابة الثالثة
|
|
مثال لنفي الوجود
|
|
مثال لنفي الصحة
|
|
مثال لنفي الكمال
|
|
اختر من القائمة العلوية ما يناسبها
قول أهل السُّنَّة في نصوص الوعيد أنها
|
|
وهل معنى هذا أننا لا نفهم معناها ؟
|
|
قول المخالفين لأهل السنة في نصوص الوعيد
|
|
الَّذي يرى أنَّ اليهود والنَّصارى على دينٍ مَرضيٍّ أو مقبولٍ عند الله بعد بعثته ﷺ فهو خارجٌ عن الإسلام مُكذِّبٌ بالقرآن:
المسلم لا يغشُّ الكافر وينصح له ويبيِّن له أنَّه على ضلالٍ وخلاف ما أمر به موسى وعيسى:
بغض أعداء الله ومعاداتهم لا يعنى أن لا نفي لهم بالعهود:
قائل: (إذا رأيتُ النَّصراني أُغمِض عيني كراهية أن أرى بعيني عدوَّ الله)
قائل: (من كان مؤمنًا تقيًّا كان لله وليًّا) هو:
الولاية العامَّة الَّتي من الله للعباد تشمل المؤمن والكافر وجميع الخلق:
لو صلَّى الإنسان وصام ووالى أعداء الله لا ينال ولاية الله:
جاء المُؤلف بباب المحبَّة بعد باب الخوف؛ لأنَّ العبادة ترتكز عليهما:
انقسم الناس في الخوف من الله إلى طرفين ووسطٍ:
الخوف العدل هو الَّذي يَرُدُّ عن محارم الله فقط، فإن زدت على هذا؛ فإنَّه يوصلك إلى اليأس من رَوح الله:
كلُّ من ينصر الفحشاء والمنكر فهو من أولياء الشَّيطان:
من خاف الله خافه كلُّ شيءٍ، ومن اتَّقى الله اتَّقاه كلُّ شيءٍ، ومن خاف من غيراللّه خاف من كلِّ شيءٍ:
المُراد بعمارة المساجد العمارة:
يقرن الله الإيمان به بالإيمان باليوم الآخر كثيرا؛ لأنَّه يحمل على الامتثال:
لماذا نحبُّ النَّبيِّ ﷺ؟
وتكون محبَّته ﷺ بعد موته:
24- (أقام الصَّلاة) يُراد بها الإقامة:
التَّوكل نصف الدين:
ويصحُّ أن يقول:
التَّوكل هو:
ينقسم التوكل إلى
الاعتماد على الصَّالحين من الأموات والغائبين شركٌ:
الاعتماد على شخصٍ في رزقه ومعاشه اعتماد افتقارٍ:
الرَّسول ﷺ سيِّد المتوكلين، و مع ذلك:
ماذا يُقال عند الكروب ؟
ابن عبَّاس رضي اللَّه عنهما مِمَّن :
يقنط من رحمة الله:
الأمن من مكر الله ثَلْمٌ في جانبِ:
اختر من القائمة العلوية ما يناسبها
القنوط من رحمته ثَلْمٌ في جانبِ:
|
|
الأمن من مكر الله ثَلْمٌ في جانبِ:
|
|
الكبائر على درجةٍ واحدةٍ:
|
|
والشِّرك الأصغر أكبر منها؟
|
|
لا يمكن حصرها بعدد لأنها
|
|
وحكم صاحب الكبيرة ؟
|
|
وهل الكبائر تُكفَّر بالعمل الصَّالح؟
|
|
الكبائر:
الكيائر على درجةٍ واحدةٍ:
والشِّرك الأصغر أكبر منها؟
رتب المحرمات من الأعلى إلى الأدنى
View Answers:
حكم صاحب الكبيرة ؟
صاحب الكبيرة:
هل الكبائر تُكفَّر بالعمل الصَّالح؟
وهل يُجالَس صاحب الكبيرة حال ارتكابه لها؟
هل تصحُّ التَّوبة من بعض الكبائر دون البعض؟
أقسام الصَّبر:
علامة حبِّ الله للعبد الابتلاء:
أعلى أنواع الصَّبر الصبر عن معصية الله:
ثمرة حفظ باب الصَّبر قراءته أو جزء منه عند المصيبة وعلى المُصاب:
يلزم من وجود خصلتين من خصال الكفر بالمؤمن أن يكون كافرًا
لا يلزم من وجود خصلتين في الكافر من خصال الإيمان كالحياء؛ أن يكون مؤمنًا:
النَّاس حال المصيبة على مراتب:
مجيء كلمة (كفر) نكرةً
التَّسخُّط قد يؤدِّي الى الكفر:
التَّسخُّط يكون بـ:
الفرق بين الصَّبر والرِّضا في الحكم وثقل المصيبة
رتب أقسام الصبر
View Answers:
رتب أحوال الناس عند المصيبة
View Answers:
قد يزداد إيمان المرء بالمصائب:
الله يريد الشَّرَّ لحكمةٍ، ويكون خيرًا باعتبار ما يتضمَّنه من الحكمة:
سُمِّي يوم القيامة لقيام:
تعجيل العقوبة في الدُّنيا خيرٌ من تأخيرها له في الآخرة:
الجزاء على الشَّوكة يُشاكُها كالجزاء على الكسر إذا كُسِر:
يجب في كلِّ صفةٍ من صفات الله عز وجل:
الطَّعن في النَّسب:
الرِّياء شركٌ:
والرِّياء فيمن عمل عملًا ليراه النَّاس ولا يدخل في ذلك من عمل العمل ليسمع به النَّاس:
53- من طرق علاج الرِّياء تذكُّر الموت وسكراته:
فرح الإنسان بعلم النَّاس بعبادته بعد الإنتهاء من العبادة
رجلٌ تصدَّق لوجه الله ثمَّ ألقى الله له في قلوب المؤمنين المحبَّة والثَّناء
تصدّق لله لتتضاعف أمواله، أراد
إذا خاف المسلم الوقوع في الرِّياء فله ترك العبادة
سُمِّي عبدًا للدِّينار:
طُوبَى أي:
باب إرادة المرء بعمله الدُّنيا أخطر من باب الرِّياء:
ما يعطيه أحد الخصمين للقاضي:
لا فرق بين الرِّياء في (لا إله إلَّا الله) والرِّياء في الصَّدقة:
اختر من القائمة العلوية ما يناسبها
الدِّرهم هو النَّقد من:
|
|
الدينار هو النَّقد من:
|
|
الَّذي يستحقُّ أن يُمدح
|
|
يُعرف المرء بأنَّه يريد الدُّنيا
|
|
العلماء هم أهل
|
|
الأمراء هم أهل
|
|
لم يُعرف عن أبي بكرٍ وعمر أنَّهما خالفا نصًّا برأييهما
اختر من القائمة العلوية ما يناسبها، أقسام طاعة العلماء والأمراء في معصية الله و حكم كل قسم
أن يتابعهم راضيا بحكم الله وعالما بأنَّه أمثل وأصلح للعباد والبلاد، ولكن لهوى في نفسه اختاره
|
|
اعتقد أنَّ حكمهم مساوٍ لحكم الله أوأفضل منه
|
|
أن يتابعهم جاهلًا ويظنَّ أنَّه حكم الله
|
|
كفر أكبر
|
|
اعتقد أنَّ حكم الله أحسن الأحكام، لكن حمله الحقد للمحكوم عليه حتَّى حكم بغير ما أنزل الله، فهو:
|
|
التَّقليد الأعمى والتَّعصُّب المذهبيُّ:
اختر من القائمة العلوية ما يناسبها
الحبر هو
|
|
الرَّاهب هو
|
|
في حديث عَديٍّ -رضي اللّه عنه- بدأ بتحريم الحلال؛ لأنَّه أعظم من تحليل الحرام، وكلاهما مُحرَّمٌ:
اتِّباع العلماء والأمراء في ……….. شرع الله من اتِّخاذهم أربابًا
اعتقاد جواز الحكم بغير ما أنزل الله كفرٌ:
اعتقاد أنَّ حكم غير الله مثل حكم الله أو أحسن منه كفرٌ:
{وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ} جنسٌ يشمل شياطين:
يزعمون:
المصيبة:
لا ينقاد لأمر الله ورسوله ﷺ ويصدُّ عنه:
أكبرُ الفسادِ في الأرضِ الفسادُ:
الإفساد بعد الإصلاح أعظم وأشدُّ من أن يمضي الإنسان في فساده قبل الإصلاح، وإن كان المطلوب هو الإصلاح بعد الفساد:
الجاهليَّة:
معنى النّد :
قال بن القيّم رحمه الله (الأعمال كلّها مبنية على):
{ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ } دلّت الآية بمفهومها على أنّ :
( أن يكون الله و رسوله أحب إليه ممّا سواهما)
وفيه الرد على من يتعصب للمذاهب
علاج الرياء يكون بـ:
(من أحبّ لله و أبغض لله) الحب و البغض يكونان:
أولياء الله هم الذين جمعوا بين:
جاء المصنّف رحمه الله بهذا القسم
جاء بباب المحبة ثم ثنى بباب الخوف لأن السائر إلى الله يجب أن يجمع بين الرجاء و الخوف
اختر أسباب إتيان المصنف رحمه الله لأبواب هذا القسم
باب المحبة
|
|
باب الخوف
|
|
باب التوكل
|
|
باب الأمن من مكر الله
|
|
باب الصبر
|
|
باب ماجاء في الرياء
|
|
باب من الشرك إرادة الانسلن بعمله الدنيا
|
|
باب طاعة العلماء و الامراء في مخالفة شرع الله
|
|
باب التحاكم إلى الطاغوت
|
|
{ تَاللهِ إِن كُنَّا لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ * إِذْ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ }، الكفار يساوون الأنداد بالله عز وجل
أقسام المحبة
انقسم الناس في المحبّة مع الله إلى:
يحب الأنداد و لا يحب الله عزّ وجلّ، هذا أعظم الشرك؟
الشّرك نوعان خفي وجلي
19- حلاوة الإيمان هي ما يجده المؤمن في نفسه وقلبه من:
و قد يجدها و قد لا يجدها (أي حلاوة الإيمان)
{ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ } أي
الولاية تكون من الله للعبد و تكون من العبد لله
{ وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ }
أعمال القلوب التي لا تُنال ولاية الله إلا بها
{ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ } هي:
العبادة ترتكز على أمرين
المحبة
|
|
الخوف
|
|
الخوف الطبيعي إن حمل على ترك مباح أو فعل محرّم فهو:
|
|
{ إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ }
الخشية هي الخوف المبني على العلم بعظمة من تخشاه وكمال سلطانه
الفرق بين الخوف و الخشية
الخوف يكون
|
|
الخشية تكون
|
|
قد تكون بسبب عظمة المخشيّ
|
|
{ إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ }
{ فَعَسَىٰ أُولَٰئِكَ أَن يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ } جاءت بصيغة الترجي:
ترك واجبا من الواجبات الشرعية لاستهزاء النّاس به، هذا ممن جعل فتنة النّاس كعذاب الله؟
في الأية { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِالله فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللهِ }، نوع ابتلاء يقدره الله ابتلاء و اختبارا لتمحيص الإيمان
اليقين يضعف ويقوى؟
الحمد هو وصف المحمود بالكمال مع المحبّة والتعظيم
النّعمة ابتلاء و تحتاج إلى:
تعلق بالله
|
|
شكر
|
|
يكون بالقلب واللسان والجوارح
|
|
في الحديث (أن تحمدهم على رزق الله)، الحمد هنا
إخلاص الخوف من الله
(أن ترضي النّاس) أي أن تخافهم أكثر من خوفك الله تعالى، وتترك النصح لهم
جاء المصنّف رحمه الله بباب التوكل بعد باب المحبة و الخوف
لتّوكل هو هو صدق الاعتماد على الله مع الثّقة به
ذكر الله جلّ وعلا خمسة أوصاف للإيمان الكامل في آية { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ } و التي بعدها:
{ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ }
|
|
{ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا }
|
|
{ وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ }
|
|
{ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ }
|
|
{ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ }
|
|
من جعل أكثر اعتماده على الله تعالى و ألغى الأسباب فقد طعن في حكمة الله جلّ و علا
{ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ۚ }، الآية بمفهومها تدل على أن من توكّل على غير الله خُذِل، و تخلّى الله عنه
الأخبار الواردة عن بني إسرائيل هل نصدقها أولا
نصدقها
|
|
نكذبها
|
|
نتوقَّف فيها
|
|
اتباع ﷺ مع الإيمان بالله سبب لكفاية الله عزّ وجلّ للعبد
{ أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ }، يستفاد من الآية:
القنوط لا يجوز لأنّه سوء ظنّ بالله تعالى لأنّه
في حديث بن عباس رضي الله عنه عندما سئل رسول الله ﷺ عن الكبائر فقال ( الشرك بالله و…..) يُرادُ بالشرك
اختر المعنى الصحيح
اليأس من روح الله
|
|
القنوط من رحمة الله
|
|
الأمن من مكر الله
|
|
في الحديث (إذا أراد الله بعبده …..) الشّر
يستفاد من حديث ( إنّ عظم البلاء مع عظم الجزاء…) :
الطّعن في النّسب من الكفر
في حديث (أنا أغنى الشركاء…)
خاف النَّبيِّ ﷺ على الصحابة رضي الله عنهم من الرِّياء أشدَّ من المسيح الدَّجَّال:
{فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا}
{فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا}
|
|
{لَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا}
|
|