10 ـ دروس في تفسير السعدي (سورة الفيل، قريش، الماعون)

سورة الفيل هي سورةٌ:

في هذه السُّورة من العبر أنَّ أكبر دَابَّةٍ على اليابسة تخاف أن تعتدي على بيتٍ من بيوت الله، فمن باب أولى البشر

وُلد النَّبيُّ ﷺ عام:

هذه القصة من إرهاصات نُبُوَّة نبيِّنا ﷺ وهو الأمرُ الخارِقُ للعادة يظهر للنَّبيِّ قبل بعثته

اختر

سروة قريش لها علاقةٌ بسورة:

سورة قريشٍ هي سورةٌ:

كانت رحلة قريشٍ في الشِّتاء إلى الشَّام ورحلة الصَّيف إلى اليمن.

عظَّم الله الحرم المكِّيَّ وأهله في قلوب العرب حتَّى احترموهم ولم يتعرَّضوا لهم:

خَصَّ الله الرُّبوبيَّة بالبيت لفضله وشرفه، وإلَّا فهو ربُّ كلِّ شيءٍ.

(رب هذا البيت) من باب إضافة المخلوق إلى خالقه تشريفًا

سورة الماعون هي سورة

معنى كلمة (بالدين)

معنى كلمة يدع

اليتيم هو من مات

يُسمَّى اليتيم كذلك

السَّهو في الصَّلاة هو الَّذي يستحقُّ صاحبه الذَّمَّ واللَّوم، وأمَّا السَّهو عن الصَّلاة فهذا يقع من كلِّ أحدٍ.

حكم الرِّياء

في هذه السُّورة الحثُّ على فعل المعروف.

الماعون المذكور في الآية هو: