شرح متن نواقض الإسلام

لماذا يعبِّر العلماء تارةً بالنَّواقض وتارةً بالمفسدات أو المبطلات؟

ولماذا يُذكر العدد أحيانًا ولا يكون له مفهومٌ؟

اختر من القائمة ما يناسبها

هل المؤلِّف يرى الزِّيادة على عشرة نواقض؟

ومن أين يُؤخذ من كلامه؟

وهل يمكن حصر النَّواقض؟

وكيف تُحصر النَّواقض؟

لماذا ندرس النَّواقض؟

هل ألَّف في النَّواقض أحدٌ غير المؤلِّف رحمه الله؟

هل يُفرَّق في النَّواقض بين الفعل والفاعل؟

وما سبب التَّفريق؟

هل غرض المؤلِّف بالنَّواقض تكفير الأشخاص؟

ماذا ينبغي على من درس النَّواقض؟

أيَّ شركٍ أراد المؤلِّف بقوله الشرك في عبادة الله؟

كيف نفرِّق بين الشِّرك الأكبر والأصغر؟

هل تُقبل توبة المشرك شركًا أكبر؟ ومتى لا تُقبل؟

هل الشِّرك الأصغر أكبر من الكبائر؟

ما هو الضَّابط في الكبائر؟

هل الكبائر محصورةٌ بعددٍ مُعيَّنٍ؟

ما هو حكم فاعل الكبيرة؟ وهل يُحبُّ أم يُبغض؟

هل يُجالَس فاعل الكبيرة؟

هل الكبائر تتفاوت؟ وما الدَّليل؟

الكبائر

كم أقسام المُحرَّمات؟

أقسام الشِّرك الأكبر؟

أقسام الذَّبح؟

يكون الذَّبح من الشِّرك الأكبر اذا كان

أقسام الشَّفاعة؟

حكم القول “توكلت على فلان”

هل يصحُّ أن يقول: توكلَّت على فلانٍ، أو: على الله ثمَّ فلانٍ؟

هل معنى الحكم على أهل الكتاب بالكفر الأكبر أننا لا نفي لهم بالعهود؟

من أيِّ أنواع الكفر يكون المستهزئ؟

هل للمستهزئ توبةٌ؟

ما حكم سابِّ النَّبيِّ ﷺ؟

حكم من يسمع السَّبَّ؟

حكم إتيان السَّاحر؟

حكم مظاهرة المشركين؟

هل يمكن لأحدٍ الخروج عن شريعة محمَّدٍ ﷺ؟

هل الخضر خرج عن شريعة موسى عليه السلام؟

ما معنى الخائف في كلام المؤلِّف؟ وهل هو المُكرَه؟

ما هي مناسبة الختم بالدُّعاء؟

رتب النواقض كما رتبها المؤلف رحمه الله

العدد إذا ذُكر في الكتاب والسنة

من يقول بأننا لا ندرس النواقض يلزمه أن يقول بعدم دراسة نواقض الوضوء ومبطلات الصلاة ومفسدات الصوم وهكذا

(كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – عَنِ الْخَيْرِ، وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ، مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي)

النواقض تكون بالـ

هل بين النبي صلى الله عليه وسلم النواقض؟

من فعل ناقضًا، هل يكفره كل من رآه أو علم به

الغرض من تأليف ودراسة النواقض