06 كتاب التوحيد (القسم السادس الأعمال الشيطانية 7 أبواب)

عادة المؤلف رحمه الله أن يضبط المسائل إجمالا ثم يأتي بالتفصيل

ما وجه إيراد المصنّف رحمه الله باب السّحر في كتاب التوحيد؟

اختر الخانات المناسبة لنفرّق بين الفأل و الطّيرة

اختر الخانات المناسبة لنفرّق بين القرعة و الاستقسام بالأزلام

أتى المصنف رحمه الله بالباب الثاني (في قسم الأعمال الشيطانية) لـ:

اختر من القائمة العلوية ما يناسبها (من علامات الساحر):

تفسير عمر للطاغوت بالشيطان تفسير بالمثال

الطاغوت يمكن أن يكون:

(اجتنبوا) أبلغ من (اتركوا) لأن الاجتناب معناه الترك مع البعد

السبع الموبقات العدد هنا

اختر من القائمة ما يناسبها (العدد في النصوص )

حكم الساحر عند أهل العلم أنّه كافر لأن السحر كلّه كفر

يقتل الساحر قولا واحدا، والذي يقيم عليه الحد هو السلطان فقط

المحرم في الربا :

قتل النفس بحق إذا كان:

اليتيم من مات

المحصنات هن :

يجب على ولي الأمر قتل الساحر

الجبت هو:

الطاغوت هو:

التّولي يوم الزّحف كبيرة من كبائر الذنوب

ويجوز التّولي يوم الزّحف :

العيافة من أنواع التطير

النفوس المحرمة القتل

من تعلم شيئا من التنجيم فقد تعلم شيئا من السحر

الحوادث الفلكية

أقسام علم النجوم

المصنف رحمه الله تعالى قال (باب ما جاء في التنجيم) و لم يقل (من الشرك) لأن فيه تفصيل

إيراد النميمة في أبواب السحر

إن من البيان لسحرا

العراف هو

جاء بباب الكهان لأجل

تعلم أبا جاد

من صدق كاهنا(ولم يكن جاهلا) وأقر أنه لا يعلم الغيب أحد إلا الله فهو كافر كفرا

قالت امرأة لأخرى : اصنع لزوجك سحرا وأنت لاشيء عليك

رجل به طب أي:

دلت النصوص وأقوال السلف أنه :

يحل السحر بـ:

انتفاء النصيب في الآخرة لمستخدم السحر

النشرة تنقسم إلى :

اختر من القائمة ما يناسبها (نرد على من قال بجواز حل السحر بالسحر بـ :

التطير ينافي التوحيد لأن المتطير

زجر الطير في العيافة

العيافة تكون:

العيافة هي زجر الطير:

كل عيافة تطير

قول الحسن (رنة الشيطان) أي:

إتيان الكهان يكون بـ :

لا يدخل في نصِ وعيدِ (من أتى كاهنا) من يأتيه من أجل:

حكم تعلم علم التسيير

انتقال المرض بإذن الله في

(لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر…) فيه نفي

لا عدوى أي:

وهل هذا يعارض (فر من المجذوم )؟

اختر (كيف تجمع بين ( لاطيرة) وبين ( لاشؤم إلا في ثلاث)

لا هامة أي:

لا صفر أي:

( وما منا إلا..)أي :

لا نوء : أي

لا غول : أي

قول: صفر الخير

المقصود بزجر الطيرإيذاؤها

كان العرب قد أعدوا لأنفسهم علومًا وهمية كالطيرة والزجر والعيافة والرقى، وكذبوا تكاذيب أشاعوها بين الناس، من دعوى تعرض الغول لهم في أسفارهم، وخروج طائر من دم قتيل يسمى الهامة، ومحادثتهم مع الجن وغير ذلك:

قول: (خيرًا إن شاء الله) عند سماع الكلب أو الحمار:

قول: (هذا نجم سعد السُّعود):

الفأل هو : الكلمة الطيبة

إذا تطيَّر ومضى في قلقٍ وغمٍّ يخشى من تأثير المُتطيَّر به :

إذا تطير وترك العمل

(الطيرة المذمومة )إشارة على أن هناك طيرة ممدوحة

بغض بعض الأرقام أو الطرق أو الأماكن

أراد الزَّواج فأخذ وردةً وقطعها ورقةً أتزوَّج وورقةً لا أتزوَّج ويعمل على آخر ورقةٍ، فهذا من باب:

مُتردِّدٌ في الَّسفر ففتح المُصحف ورأى آية رحمةٍ فمضى:

عزم على السَّفر وفي الطَّريق زاد نشاطًا لمَّا سمع من يقول لآخر: مُوَفَّقٌ، فهذا من باب:

وقع في قلبه التَّطيُّر ولم تردَّه الطِّيَّرة ولم تُقلقه:

وجد في نفسه شيئًا من الطيرة، ولكن مضى في شأنه ولم يلتفت إليها

اختر علاج التطير يكون بـ:

جعل الله بعض الأمراض سببًا للعدوى وانتقالها:

قول: (الله يكفينا شرَّ الضَّحك) بعد الضحك كثيرًا

استخار ونام فرأى ما أفزعه فترك ما استخار له:

متردد بين أمرين

استخار وسافر ثمَّ قطع ثوبه في الطَّريق فترك:

الاستخارة تكون بعد الهمِّ بأمرٍ واحدٍ لقوله (في هَذَا الْأَمْرِ)

يرجع فيما استخار على فعله لسببٍ حسِّيٍّ أو شرعيٍّ فقط.

اعتقد أنَّ النَّجم سببٌ في المطر والله هو الفاعل:

ذهبت أنواء الجاهليَّة، وجاءت المُنخَفضات الجوِّيَّة.

يقول للشَّمس: (خذي سِنِّي وأعطيني سِنَّ العروسة):

يمكن الجمع بين اختلاف العلماء في تعلُّم منازل القمر كما جمعنا في باب النُّشرة:

العلامات التي يهتدى بها

السِّحر يؤثِّر في قلب الأعيان بحيث يجعل الخشب ذهبًا.

أحاديث الوعيد تُمَرُّ كما جاءت ولا يُتعَرَّض لمعارضتها للنُّصوص الأخرى، وهذا أبلغ في الزَّجر.

قد يُذكر العدد في النُّصوص من باب حصر العلوم وجمعها بالتَّقسيم والعدد؛ لأنَّه يُقرِّب الفهم ويُثبِّت الحفظ.

الغرض من النِّسبة إلى الجاهليَّة:

يُخبر ﷺ بأشياء تقع وليس غرضه أن يُؤخد بها؛ كقوله ﷺ: «لَا يَتْرُكُونَهُنَّ…».

القرآن كريمٌ بمعنى أنَّه:

(المطهرون) معناها :

اختر من القائمة ما يناسبها

اختر من القائمة ما يناسبها

قوله تعالى : (اشتراه) أي:

قوله تعالى ( من خلاق ) أي:

أُبطِل تطير آل فرعون بقوله :

(طائركم معكم)

(ألا إنما طائرهم عند الله)

(طائركم معكم) أي:

هل هناك منافاة بين الآيتين؟

قول: فلان تكهن بحدوث أمر ما

لم تُقبل له صلاة أربعين يوما

(من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمدﷺ) فيه

علم التنجيم من السحر، ويراد به:

و ينقسم علم التأثير إلى:

الحكمة من خلق النّجوم

اختر من القائمة ما يناسبها (مبحث في الكبائر)