08 كتاب التوحيد (القسم الثامن: توحيد الأسماء والصفات، باب واحد)

اختر من القائمة العلوية ما يناسبها

إنكار اسمٍ أو صفةٍ ممَّا ورد في الكتاب والسُّنَّة كفرٌ:

الاسم مُشتَقٌّ من:

أسماء الله:

دلالات الاسم:

أسماء الله :

أسماء الله :

الصِّفات أكثر من الأسماء؛ لأنَّ كلَّ اسمٍ مُتضمِّنٌ لصفةٍ:

هناك صفاتٌ كثيرةٌ تُطلق على الله وليست من أسمائه:

القول بنفي التَّمثيل أحسن من القول بنفي التَّشبيه

أسباب دراسة الأسماء والصفات:

أسباب دراسة الأسماء والصفات: اختر من القائمة العلوية ما يناسبها

طريقة دراستها :

طريقة دراستة باب الأسماء والصفات، اختر من القائمة

ندع الحديث بما لا تبلغه عقول النَّاس وإن كانوا مُحتاجين لذلك

{ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَٰنِ ۚ } أي:

نصوص الصِّفات من المُحكَم الَّذي اتَّضح معناه من حيث المعنى ومن المُتَشابه المُطلَق الَّذي لايعلمه إلَّا الله من حيث الكيفيَّة

اختر من القائمة

معنى المُحكَم إذا ذُكِر وحده:

معنى المُتَشابه إذا ذُكر وحده: الَّذي يُشبه بعضه بعضًا في جودته وكماله، ويصدّق بعضه بعضا و لا يتناقض

التَّشابُه النِّسبيُّ يخفى على كلِّ أحدٍ، والمُطلَق يخفى على أحدٍ دون أحدٍ

يوجد في القرآن ما لا يمكن الوصول إلى معناه

على الدَّاعي أن ينظر في عقول المَدعُوِّين ويُنزِّلهم منازلهم

ليس في القرآن شيءٌ مُتَشابهٌ على جميع النَّاس من حيث المعنى

وأمَّا بالنِّسبة للحقائق فما أخبر الله به من أمر الغيب مُتَشابهٌ على :

لماذا قال ابن عبَّاسٍ رضي الله عنه : أنا من الرَّاسخين في العلم الَّذين يعلمون تأويله؟

من شرِّ أقوال أهل البدع أنَّ آيات الصِّفات لا يُفهم معناها؛ لأنَّ فيه تجهيلٌ للنَّبيِّ ﷺ والصَّحابة وتكذيبٌ للقرآن واستطالةٌ للفلاسفة

من علامة أهل الباطل أنَّهم يقبلون المُحكَم وينكرون المُتَشابه

اختر من القائمة

من القواعد في الأسماء والصفات: اختر من القائمة

اختر الإجابة من قائمة الصفوف بما يوافقها من قائمة الأعمدة:

جاء المصنف رحمه الله بهذا الباب لأنّ التوحيد لا يتمّ إلا بإثبات ما أثبته الله لنفسه و ما أثبته له رسوله ﷺ

هذا الباب فيه ردّ على من يقول أن كتاب التّوحيد ليس فيه إلاّ توحيد الألوهية

من جحد الصفات متأولا

قول المصنف رحمه الله (من جحد شيئا) ، شيئا يشمل:

فيلزم من هذا أنّ الأشاعرة…….. لأنهم أثبتوا سبع صفات

توحيد الأسماء والصفات هو

لماذا قال شيخ الإسلام “من غير تحريف” ولم يقل “من غير تأويل”

التحريف

اختر الخانات المناسبة:

اختر الخانات المناسبة، من دلالات اسم الله تعالى “الخالق”

المخالفون لأهل السنة في الاعتقاد

(أَنَّهُ رَأَى رجُلا انتَفَضَ لمَّا سمِعَ حَدِيثا عَنِ النبَّي ﷺ في الصفَاتِ)

( يجدون رقّة عند محكمه ) أي