10 كتاب التوحيد (القسم التاسع، الجزء الثاني: المناهي اللفظية والشركية، والقسم العاشر والأخير: الخاتمة 16 بابًا)

-قول: (السَّلام على الله) حكمه:

السَّلام اسمٌ لله:

والله عزَّ و جلَّ

لا يُدعى لشيءٍ بالسَّلام من شيءٍ إلَّا إذا كان قابلًا أن يتَّصف به:

يجوز الاستثناء في الدُّعاء:

للإنسان إذا دعا أن يتردَّد ويُعلِّق الدُّعاء:

إذا دعا العبد له أن يسأل ما بدا له فلا شيء عزيزٌ أو مُمتنعٌ على الله:

قول: (اللَّهمَّ إنِّي أسألك أن أكون بوَّابًا عند باب الجنَّة):

(اللَّهمَّ إنِّي لا أسألك ردَّ القضاء ولكن أسألك اللُّطف فيه):

هل تسأل الله:

دعاء الاستخارة ………. تعليقٌ للدُّعاء.

قول: (عبد فلانٍ أو أمة فلانٍ) حكمه:

قول السَّيِّد: (يا عبدي هات كذا) حكمه:

النَّهي عن قول: (عبدي و أمتي) لتحقيق التَّوحيد حتَّى في الألفاظ:

السُّؤال مُحرَّمٌ أو مَكروهٌ إلَّا لحاجةٍ أو ضرورةٍ:

من سألك بالله نقودًا يشتري بها مُحرَّمًا كالخمر:

حكم إجابة من سأل بالله:

في الحديث: «مَنْ دَعَاكُمْ فَأَجِيبُوهُ»، المُراد بالدَّعوة:

إجابة الدَّعوة:

من استعاذ من شيءٍ واجبٍ فعلًا أو تركًا فإنَّه:

«فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ» أي :

«لَا يُسْأَلُ بِوَجْهِ اللهِ إِلَّا الْجَنَّةُ» أي:

صفة الوجه لله ثابتةٌ بـ:

قول: (اللَّهمَّ إنِّي أسألك بوجهك الكريم أن توفِّقني لحفظ القرآن):

وقول: (اللَّهمَّ إنِّي أعوذ بوجهك من النَّار) حكمه :

قول: (اللَّهمَّ إنِّي أسألك بوجهك أن ترزقني أثاثًا جميلًا)

قول: (لو أطعتني ولم تسافر لما حصل لك حادثٌ):

قول: (لو لم أسافر ما فاتني الرِّبح) حكمه:

قول: (لو شاء الله ما كذبت) حكمه:

قول: (لو أنَّ لي مثل مال فلانٍ فأتصدقَّ به):

قول: (لو حضرت الدَّرس لاستفدت) حكمه:

……….. للعاقل أن يمضي جهده فيما لا ينفع

ما لا قدرة للإنسان فيه …………… أن يحتجَّ عليه بالقدر

يصحُّ الاحتجاج بالقدر على:

سب الرِّيح:

وقول: (أقبلت ريحٌ مُمطرةٌ):

قول: (ربِّي يحبنُّي) لمن حصلت له نعمةٌ جائزٌ:

قول من رأى فاسقًا غنيًّا: (هذا لا يستحقُّ هذه الأموال):

الإنسان إذا كان مُفرِّطًا في الواجبات فاعلًا للمُحرَّمات، وظنَّ بالله حسنًا فهذا من ……..الظَّنِّ باللَّه.

ظنُّ بعض النَّاس أنَّه لو دعا الله على الوجه المشروع فإنَّ الله لا يجيبه فهذا ظنُّ:

قول: (لله تعذيب الطَّائع وإثابة العاصي) ظنُّ:

قول: (أنا استحقُّ منصب كذا أكثر من فلانٍ) ظنُّ:

يقول للمريض: (مسكينٌ) و(ما تستاهل) هذا ظنُّ:

وقوله له (لو الأمر بيدي لما حصل لك هذا)، هذا ظنُّ:

قول: (لو الأمر بيدي لجعلت فلانًا المفتي) حكمه:

قول: (ينبغي أن لا نُصاب بالأمراض وأن يُوَّسع لنا في الرِّزق)ظنُّ :

لابدَّ للمرء أن يظنَّ بنفسه:

الواجب أن تظنَّ بنفسك السُّوء حتَّى لا تغترَّ بنفسك:

النَّفس مأوى كلِّ سوءٍ من البخل والظُّلم:

مراتب القضاء والقدر:

49- حُكم من أنكر القضاء والقدر:

(في نفسي شيء) ما وقع في نفس الدّيلمي دليل على خطر مجالسة أهل الأهواء و البدع

الشبهة تُدفع بـ:

القلم:

عادة السَّلف في إزالة الشُّبهة بسؤال:

سؤال أكثر من عالمٍ يجوز إذا كان:

تزول الشُّبهة تمامًا إذا نُسب الأمر إلى:

الواجب الحذر من سماع الشُّبه لأنَّها قد تعلق:

أكثر النَّاس يخالفون أمر النَّبيِّ ﷺ بالسَّماع للشُّبهات ونشرها:

إيراد (باب ماجاء في المُصوِّرين) خطأٌ من بعض النُّسَّاخ؛ لأنَّ هذا الباب ليس له علاقةٌ بالتَّوحيد وإنَّما علاقته بالفقه:

عقوبة المُصوِّر تتكوَّن من :

التَّصوير خلقٌ وإبداعٌ يكون به المُصوِّر مُشاركًا لله في ذلك:

التصوير كبيرة لأنه :

تصوير الأشجار والبحار والجبال والأنهار:

طمس الصُّورة يكون بـ:

القبر المُشرف أي عليه:

تسوية القبور يكون بـ :

اقتناء الصُّوَر لتعظيم المُصوَّر:

الَّذي يُكثر من الحلف يكون:

كلُّ يمينٍ لها ابتداءٌ ووسطٌ وانتهاءٌ:

السِّمن الَّذي لا اختيار للإنسان فيه:

الذَّنب يعظُم مع قلَّة الدَّاعي:

الحلف إذا دعت إليه الحاجة أو اقتضته المصلحة:

ضرب الصَّغير:

لله عهدٌ على عباده:

الجيش ما زاد على ……… رجلٍ والسَّريَّة العكس.

في سبيل الله:

نقاتل الكُفَّار لمصلحتهم وهي إنقاذهم من النَّار:

الغلول هو أن يكتم شيئًا من الغنيمة فيختصُّ به

وحكم الغلول:

لا يجوز قتل أولاد الكُفَّار والنِّساء والعُبَّاد والرُّهبان:

التَّمثيل بالقتلى والغلول والغدر وقتل الوليد:

الجزية تُؤخَذ من:

2قول: (لن يقبل الله توبتك) حكمه:

قول: (والله لا يغفر الله لمن أشرك به) حكمه:

الحذر من مزلَّة اللِّسان في الحكم على الأشخاص:

النَّهي عن قول: (لا يغفر الله لفلانٍ الحيِّ):

المُنكر قول: (نستشفع…):

باب ما جاء في حماية المُصطفى ﷺ

وفيه حمايته ﷺ للتَّوحيد في

السَّيِّد:

السَّيِّد من معاني الصَّمد:

السِّيادة الخاصَّة تجوز بخلاف العامَّة:

أحسن وأبلغ وصفٍ له ﷺ:

اليهود خيرٌ ممَّن ينكر الصِّفات ويُؤوِّلها في هذا الباب وأعرف بالله:

94- العرش هو المَخلوق العظيم الَّذي استوى عليه الرَّحمن، و لايقدر قدره إلا الله. :

الكرسيُّ هو مَوضع قَدمي الله عزّ وجلّ

في خاتمة كتاب التَّوحيد كأنَّ المُؤلِّف -رحمه الله- يدعو الله أن يثقِّل موازينه بهذا الكتاب كما ثقلت السَّموات والعرش والكرسيُّ

ويُنبِّه أن الكافر لم يقدر الله حقَّ قدره، فلا تكن مثله بل عظِّمه بالتَّوحيد

أطلق كثيرٌ من السَّلف على العقيدة الصَّحيحة أسماء منها: